دخل الغابة جمل شريد، فأعجب الأسد بأدبه، وأذن له أن يقيم في الغابة وهو آمن على حياته من أي سوء وشر. تُرى هل ترك الذئبُ والغرابُ وابنُ آوى الجملَ يعيش آمنًا؟ وما الحيلة التي فكَّروا فيها؟ وهل نجحت؟