اكتشف "فيرغوس" أن صبيًّا صغيرًا يُدعى "أوسكار" قد فُقِد في الماضي داخل شقته، وأن تلك القضية المتعلقة بفقده لم تُحل أبدًا. بعد مغادرة "ألفي" الحضانة يبدأ "فيرغوس" في اكتشاف المزيد عن "أوسكار"، فيتتبع ضُبًّاط التحقيق. وفي قسم شرطة ستوكهولم يتم الاحتفاء بالمسيرة الطويلة والناجحة للمشرفة "ليا سفينسون". كل شيء يسير على ما يرام حتى يواجهها أحد الصحفيين متحدثًا عن قضية "أوسكار إيرلاندسون". ويزداد التوتر في منزل "فيرغوس" و"تيس" مع تدهور سلوك ابنهما "ألفي". بينما يكافح "فيرغوس"؛ فإلى متى يستطيع الاحتفاظ لنفسه بالمعلومات التي كشفها، وإبقائها سرًا بعيدًا عن "تيس"؟