"فيرغوس" يحاول التسجيل في صفوف تعلم اللغة السويدية، لكنه يكتشف أن جدوله الزمني سيكون مستحيلًا مع مسؤولياته المتعلقة برعاية الطفل. يأخذ ابنه "ألفي" لتسجيله في الحضانة المحلية، وارتبك من رد فعل المعلمة عند عرفت عنوان سكنه. وعبر المدينة.. يحاول صحفي الاقتراب من "أليكس" ضابطة الشرطة السابقة، للحصول على سبق صحفي يخص قضية لم تُحل في السنة السابقة.
تُكافح "أليكس" الذكريات السيئة التي أثارتها أجواء منتصف الليل. ويظن "فيرغوس" أنه يسمع امرأة تُغني شيء ما يبدو وكأنه تهويدة أطفال سويدية. وأدرك في الظلام أن "تيس" لم تعُد إلى المنزل.. تساءل في رعب عن كينونة هذا الصوت وإذا كانت شياطينه الخاصة قد عادت؟