"فيرغوس" يغرق! ابنه "ألفي" كالكابوس، وهناك أيضًا طفل ما يبكي طوال الوقت في مكان ما بالبناية التي يعيش فيها.
لقد بدأ في تمني لو أنه لم يوافق قط على ترك مهنته كمحامٍ في لندن لأجل الانتقال إلى ستوكهولم مع زوجته الناجحة "تيس". يبدأ فيرغوس في محاولة العثور على هذا الطفل الباكي، لمعرفة ما يبكيه وإذا كان يمكنه مساعدته، أو على الأقل تقديم بعض التعاطف الأبوي، ولكن كل باب في البناية -حرفيًّا أو مجازًا- صفق في وجهه. وفوق كل هذا يبدو أن ابنه "ألفي" قد عاد إلى مرحلة "حديث الأطفال"، وبدأ في التحدث إلى نفسه بكلمات غير مفهومة طوال اليوم. لكن مصادفتهما لأحد الجيران ستغير الكثير من الأمور.