تعلن احدى الشركات عن برنامج للعلاج النفسى عن طريق نشر اعلانات على النت وطلب متطوعين للإقامة في احد القصور المهجورة في الصّعيد لمدة عشرة ايام ولا يسمح لهم بالخروج. يتورط الطبيب النفسي حازم بهذه التجربة مع وكيلة الشركة سلمى وستة متطوعين فتنقلب التجربه إلى أحداث غريبه ثمَّ ما تلبث أن تتحول إلى كارثة..
فما علاقة القصر وصاحبه الباشا العثماني بما يحدث لاحقًا وما هو الغرض الحقيقي من هذا البرنامج؟ هل سينجو الدكتور حازم ويتمكن من إنقاذ الجميع والفرار من القصر أم أنَّ مؤامرةً محبوكةً جيدًا قد أحاطت به؟!
هذا ما سنعرفه أثناء زيارتنا إلى البيت القبلي والتجوّل في أرجاءه في هذه الرواية الشيقة والمثيرة والمرعبة في نفس الوقت..