تسللت منى خلف الطباخ سامي إلى مزرعة الجيران مختبئة بين الشجيرات، ولكنها تعثرت وسقطت أرضًا على الوحل، تضايقت منى لأن أمها ستوبخها، وهنا ظهر صوت: لماذا ستوبخك، أمي تسمح لي دائمًا أن ألعب بالوحل. تُرى مَنْ كان صاحب هذا الصوت؟ وماذا تمنت منى؟ وهل ترك السنجاب منى عندما أخذها الطباخ سامي؟