يحثّ هذا الكتاب الطفل على أن يبحث فيما وراء الأدوار الطبيعية للأشياء، بخبرات تعويضية تُثري قاموسه المعرفي وتغنيه، فالعين ترى الأشياء لكنها ليست وحدها التي ترى، فالإنسان يمكن أن يبصر عبر وسائل أخرى خاصة إذا حُرم نعمة البصر.