كبرت ليلى ولم تعد ترتدي رداءها الأحمر. تحيا في مجتمع مليء بالحبّ والنّوايا الحسنة.. وصار لها صديقات جمع بينهنّ حبّ الخير والعطاء. كلّ منهنّ بطلةٌ في قصّتها.