في طريق عودة بطلنا من المدرسة إلى البيت، وقف مع زملائه لإكمال حديثهم عن لعب الصغار وتساليهم، ثم مضى كل واحد منهم في طريقه، ولكن بطلنا نسي حقيبته فعاد راكضًا يبحث عنها، ولكنه لم يجدها فعاد إلى البيت باكيًا، فأخذته أمه وخرجت لتبحث معه عن الحقيبة، فهل سيجد بطلنا حقيبته التي أضاعها؟ هذا ما سنعرفه عند قراءتنا لهذه القصة المشوقة.